الخطبة المسموعةخطبة الأسبوععاجل

خطبة الجمعة اليوم : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الشيخ عمر مصطفي ، word- pdf : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، بتاريخ 23 جمادي الآخر ، الموافق 5 يناير 2024م.

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

1- خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf و word : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، بتاريخ 23 جماد الآخر 1445 هـ ، الموافق 5 يناير 2024م.

خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف المصرية بصيغة صور : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل

 

ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف بصيغة word : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل  word 

 

و لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل بصيغة pdf

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف pdf : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل :

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

مسابقات الأوقاف

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف 5 يناير 2024م

وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير , وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة.

مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .

     نسأل الله العلي القدير أن يجعل عودة صلاة الجمعة فاتحة خير ، وأن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد.

عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف ، كما يلي:

 الصحةُ الإنجابيةُ بينَ حقِّ الوالدينِ وحقِّ الطفلِ.

23  جمادي الآخر 1445هـ – 5يناير 2023م

المـــوضــــــــــوع

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابِهِ الكريمِ: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا {، وأشهدُ أنْ لا إلَهَ إلّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا ونبيَّنَا مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهُمَّ صلِّ وسلِّمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ، ومَن تبعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدينِ، وبعدُ:

فإنَّ مِن أجلِّ نعمِ اللهِ (عزَّ وجلَّ) على عبادِهِ نعمةَ الصحةِ والعافيةِ، لذلكَ اهتَمَّ الإسلامُ بصحةِ الإنسانِ، لا سيَّمَا الصحةُ الإنجابيةُ التي تسهمُ في تنشئةِ جيلٍ فتيٍّ قويٍّ تتوفرُ لهُ كلُّ مقوماتِ القوةِ المطلوبةِ صحيًّا وعلميًّا وثقافيًّا واقتصاديًّا؛ ليقومَ بمهمةِ تعميرِ الدنيَا وإصلاحِهَا، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا {.

والمتدبرُ لمقاصدِ الشرعِ، الشريفِ يرَى عنايةَ الإسلامِ بالصحةِ الإنجابيةِ مِن خلالِ رعايتِهِ لحقِّ الأمِّ صحيًّا وحياتِيًّا، وحقِّ الوالدينِ في التمتعِ بحياةٍ كريمةٍ، والقدرةِ على القيامِ بالمسئوليةِ التي كلّفَهُمَا اللهُ تعالَى بهَا في تربيةِ الذريةِ، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (كُلُّكُمْ رَاعٍ ومَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ؛ فَالإِمَامُ رَاعٍ وهو مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والرَّجُلُ رَاعٍ في أهْلِهِ وهو مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ في بَيْتِ زَوْجِهَا وهي مَسْؤُولَةٌ عن رَعِيَّتِهَا)، ويقولُ سيدُنَا عمرُ بنُ الخطابِ (رضي اللهُ عنه): “أَدِّبِ ابْنَكَ فَإِنَّكَ مَسْؤُولٌ عن ولَدِك ما علَّمْتَه”.

ومِن عنايةِ الإسلامِ بالصحةِ الإنجابيةِ رعايتُهُ لحقِّ الطفلِ في الرضاعةِ الطبيعيةِ حولينِ كاملينِ، دونَ أنْ يزاحِمَهُ طفلٌ آخرُ خلالَ تلكَ المدةِ؛ حفاظًا على حقِّهِ في التغذيةِ الصحيحةٍ التي مِن شأنِهَا أنْ تساعدَ على بناءِ جسدهِ بناءً قويًّا، حيثُ يقولُ الحقُّ سبحانَهُ: {وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْرًا}، ويقولُ سبحانَهُ: {وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ ۖ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ}.

وهذا يدلُّ على أنَّ الحملَ حالَ إرضاعِ الطفلِ فيهِ إمّا حرمانٌ للرضيعِ مِن هذا الحقِّ أو بعضِهِ على أقلِّ تقديرٍ، مِن جهةِ أنَّ الموادَ التي تكونُ غذاءَهُ سوفَ ينصرفُ جزءٌ كبيرٌ منهَا إلى تكوينِ الجنينِ الموصولِ ببدنِ أُمِّهِ، ولن يجدَ الرضيعُ ما يكفيهِ منه؛ ولهذا سُمِّي لبنَ الغِيلةِ، وكأنَّ كلًّا مِن الطفلينِ قد اقتطعَ جزءًا مِن حقِّ أخيهِ، مِمَّا قد يعرضُ أحدهُمَا، أو يعرضهُمَا معًا للضعفِ، والإنسانُ مأمورٌ بأنْ يتجنبَ كلَّ ذلك.

على أنَّنَا نؤكدُ أنَّ تناولنَا لهذهِ القضيةِ لا يقتصرُ على الجوانبِ الاقتصاديةِ، إنَّما يجبُ أنْ يبرزَ إلى جانبِ هذه الآثارِ الاقتصاديةِ كلُّ الآثارِ الصحيةِ والنفسيةِ والأسريةِ والمجتمعيةِ التي يمكنُ أنْ تنعكسَ على حياةِ الأطفالِ والأبوينِ والأسرةِ كلِّهَا، ثُمّ المجتمعِ، فالدولةِ، فالزيادةُ السكانيةُ غيرُ المنضبطةِ لا ينعكسُ أثرُهَا على الفردِ أو الأسرةِ فحسب، إنَّما قد تشكلُ ضررًا بالغًا للدولِ التي لا تأخذُ بأسبابِ العلمِ في معالجةِ قضاياهَا السكانيةِ، تأكيدُنَا على أنَّ السعةَ والضيقَ في هذه القضيةِ لا تقاسُ بمقاييسِ الأفرادِ بمعزلٍ عن أحوالِ الدولِ وإمكاناتِهَا العامةِ.

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنَا مُحمدٍ ﷺ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعين.

لا شكَّ أنَّ الغرضَ مِن الإنجابِ هو أنْ تنشأَ ذريةٌ قويةٌ منتجةٌ متقدمةٌ، يمكنُ أنْ نباهِي بهَا الأممَ في الدنيا، وأنْ يُباهِي نبيُّنَا ﷺ بهَا الأممَ يومَ القيامةِ، لا أنْ تكونَ كغثاءِ السيلِ، عالةً على غيرِهَا، فتكونَ هي والعدمُ سواءٌ، فالكثرةُ التي تورثُ الضعفَ، أو الجهلَ، أو التخلفَ عن ركبِ الحضارةِ، والتي تكونُ عبئًا ثقيلًا لا تحتملهُ، ولا يمكنُ أنْ تحتملَهُ أو تفِي بمتطلباتِهِ مواردُ الدولةِ وإمكاناتُهَا، فهي الكثرةُ التي وصفَهَا نبيُّنَا ﷺ بأنَّهَا كثرةٌ كغثاءِ السيلِ، لا غناءَ منهَا ولا نفعَ فيهَا، فهي كثرةٌ تضرُّ ولا تنفع.

وهذا نبيُّنَا ﷺ يقولُ: (يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ)، فاشترطَ ﷺ الباءةَ التي تشملُ القدرةَ على الإنفاقِ وتحملِ تبعاتِ بناءِ الأسرةِ كشرطٍ للزواجِ، ومِن بابِ أولَى فهي شرطٌ للإنجابِ، فمَا بالُكُم بالإنجابِ المتعددِ؟!

على أنَّ القدرةَ هنَا ليستْ هي القدرةُ الماديةُ فقط، إنَّمَا هي القدرةُ بمفهومِهَا الشاملِ بدنيًّا وماديًّا وتربويًّا وقدرةً على إدارةِ شئونِ الأسرةِ، وكلِّ ما يشملُ جوانبَ العنايةِ بهَا والرعايةِ لهَا، بل إنَّ الأمرَ يتجاوزُ قدراتِ الأفرادِ إلى إمكاناتِ الدولِ في توفيرِ الخدماتِ التي لا يمكنُ أنْ يوفرَهَا آحادُ الأفرادِ بأنفسِهِم لأنفسِهِم، ومِن هنا كان حالُ وإمكاناتُ الدولِ أحدَ أهمِّ العواملِ التي يجبُ أنْ توضعَ في الحسبانِ في كلِّ جوانبِ العمليةِ السكانيةِ.

اللهُمَّ احْفَظْ مِصْرَنَا وَارْفَعْ رَايَتَهَا فِي الْعَالَمِينَ.

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها.

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 5 يناير 2024م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 23 جمادي الثانية 1445 هـ ، الموافق 5 يناير 2024م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل :

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، بصيغة word  أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

عناصر خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل : كما يلي:

أولًا: اهتمامُ الإسلامِ بصحةِ الإنسانِ.

ثانيًا : تنظيمُ النسلِ وأثرُهُ في الصحةِ الإنجابيةِ.

ثالثًا: تأملاتٌ قرآنيةٌ في آياتِ الصحةِ الإنجابيةِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 5 يناير 2024م ، للدكتور محمد حرز.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 23 جماد الآخر 1445هـ ، الموافق 5 يناير 2024م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024م بصيغة word بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للدكتور محمد حرز.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م بصيغة pdf بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للدكتور محمد حرز.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024م بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل.

 

أولًا: الإنجابُ نعمةٌ عظيمةٌ ومنةٌ كبيرةٌ.

ثانيــــًا: تنظيمُ الإنجابِ أمرٌ مطلوبٌ ومشروعٌ.

ثالثــــًا :رسالةٌ لِمَن حُرِمَ نعمةَ الإنجابِ !!!

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 5 يناير 2024م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024 م بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 23 جمادي الثانية 1445هـ ، الموافق 5 يناير 2024 م . 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل .

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، بصيغة word أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

___________________________________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

و للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن الدروس الدينية

عناصر خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024 م بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) رعايةُ الإسلامِ للطفلِ وعنايتُهُ بهِ.

(2) التكاتفُ والمشاركةُ بينَ الوالدينِ في تربيةِ الأطفالِ.

(3) وجوهُ الصحةِ الإنجابيةِ الوقائيةِ للطفلِ في الإسلامِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 5 يناير 2024م ، للشيخ خالد القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل

 للشيخ خالد القط ، بتاريخ 23 جماد الآخر 1445هـ ، الموافق 5 يناير 2024م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024م بصيغة word بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للشيخ خالد القط

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م بصيغة pdf بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للشيخ خالد القط

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 5 يناير 2024م ، للشيخ عمر مصطفي.

 

خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للشيخ عمر مصطفي، بتاريخ 23 جماد الثاني 1445هـ ، الموافق 5 يناير 2024م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 5 يناير 2024م بصيغة word بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للشيخ عمر مصطفي

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024م بصيغة pdf بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للشيخ عمر مصطفي

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 5 يناير 2024م ، بعنوان : الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل ، للشيخ عمر مصطفي.

أولًا: أهميةُ الأسرةِ ومقاصدُهَا في الإسـلامِ.

ثانيًا: الصحةُ الإنجابيةُ في المنظورِ الإسلامِي.

ثالثًا: المؤمنُ القــــويُّ خيرٌ وأحبُّ إلي اللهِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ عمر مصطفي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى